البحث العلمي

البحث العلمي هو
(الأسلوب المنظم في جمع المعلومات الموثوقة وتدوين الملاحظات والتحليل الموضوعي لتلك المعلومات باتباع أساليب ومناهج علمية محددة بقصد التأكد من صحتها أو تعديلها أو إضافة الجديد لها ,ومن ثم التوصل إلى بعض القوانين والنظريات والتنبؤ بحدوث مثل هذه الظواهر والتحكم في أسبابها) هو الوسيلة التي يمكن بواسطتها الوصول إلى حلِّ مشكلة محددة، أو اكتشاف حقائق جديدة عن طريق المعلومات الدقيقة، كما أن البحث العلمي هو الطريق الوحيد للمعرفة حول العالم ،وعبارة البحث العلمي مصطلح مترجم عن اللغة الإنجليزية (Scientific Research)، فالبحث العلمي يعتمد على الطريقة العلمية، والطريقة العلمية تعتمد على الأساليب المنظمة الموضوعة في الملاحظة وتسجيل المعلومات ووصف الأحداث وتكوين الفرضيات. هي خطوات منظمة تهدف إلى الاكتشاف وترجمة الحقائق. هذا ينتج عنه فهم للأحداث والاتجاهات والنظريات ويعمل على وجود علم تطبيقى خلال القوانين والنظريات. كلمة بحث من الممكن أن تعرف على أنها مجموعة من المعلومات عن شيء محدد ودائماً تكون مرتبطة بالعلم وطرق العلم المختلفة.

برامج ادارة المواقع : هي حزم برامج متكامله تشكل نظاما لاداره المحتوى المطلوب نشره وعرضه لزوار واعضاء الموقع وتوفر ادوات التحكم في عملية النشر وتعمل هذه النظم في العاده على الانترنت وان كان من الممكن كذلك تشغيلها على الشبكة المحليه .

نشأة البحث العلمي[
صار أول من استخدم هذا المنهج الجديد لأساليب البحث هم علماء النفس والاجتماع في القرن التاسع عشر اذا يذكر بعض الدارسين أن احد علماء النفس ويدعى إرنست وبر (ernest weber) كان اول من حاول قياس نماذج محددة من السلوك البشري في الاربيعينيات من ذلك القرن ممهدا الطريق لاخرين تبعوه في استخدام الطريقة ذاتها .ويمكن القول بان تلك المحاولات الاولى هي التي قادت غلى تأسيس معرفي جيد أدى في بداية القرن العشرين إالى ؤسم الخطوط العريضة لمعالم الحث العلمي في الدراسات الانسانية. في تلك المرحلة المبكرة من نشأة هذا النوع من البحوث كانت معظم طرق القياس مقصورة على نماذج محدودة من السلوكيات وذلك نظرا لمحدوية أساليب التحليل وبدائبتها حيث اقتصرت معظم تلك الجهود على استخدام طرق الإحصاء الوصفي المعروف بضعفة في تقرير نتائج بحثية يعتد بها . لم يدم الامر طويلا بعد ذلك اذاقام علماء الاحصاء بابتكار طرق جديدة ودقيقة في اساليب التحليل عرفت فيما بعد بالاحصاء الاستنتاجي فتحت الباب على مصراعية للباحثين للدخول في دراسة تفصيلات أكثر واستطاعت تقديم نتائج ادق من ذي قبل واصبح بالإمكان مع هذا المنهج الاحصائي الجديد ان يتعرف الباحثون على معلومات دقيقة وقيمة في بحوثهم مهما كان حجم مجتمع الدراسة وذلك من خلال النتائج التي يحصلون عليها من العينة ولقد كان لنجاح الدراسات النفسية والاجتماعية في توظيف اسلوةب البحث العلمي لخدمتها أثر كبير في توجبه معظم الدراسات الانسانية الى الاخذ بهذا النهج.[1]
أهمية البحث العلمي
يتيح البحث العلمي للباحث الاعتماد على نفسه في اكتساب المعلومات، كما أنه يسمح للباحث الاطلاع على مختلف المناهج واختيار الأفضل منها ويجعل من الباحث شخصيةً مختلفة من حيث التفكير والسلوك، والانضباط، والحركة ..
تأويل نتائج البحث.
التطبيق العملي لنتائج البحث.
الخدمة المثبتة في المكتبة.
البحث الشخصي.

خطوات عمل برامج ادارة المواقع : 1 _ تثبيت البرنامج على الموقع . 2 _ تجهيز قاعدة البيانات . 4 _ تجهيزالمحتوى وترتيب الموقع . 5 _ ادخال وتحرير محتويات الموقع .
طرق ومناهج البحث العلمي
الدراسة الاستقرائية
الدراسة الاستقرائية (وتعرف أيضاً بالدراسة الاستنتاجية والاستدلالية) هي دراسة جوهرها استنباط قصد النص المراد دراسته من خلال النص نفسه ودون الحاجة لكتب أخرى تفسر أو تشرح النص. وقد شاع فن الدراسة الاستقرائية قديماً ولكنه عاد للظهور مرة أخرى في العصر الحديث، ولا سيما في النصوص الدينية عامة ودراسة الكتاب المقدس خاصة. عند دراسة النصوص الدينية عموماً والكتاب المقدس خصوصاً يراعى في الدراسة الاستقرائية خطوات ثلاث تسير بالتتابع على النص المراد دراسته، والخطوات الثلاث هي: الملاحظة والتفسير والتطبيق. عنصر الملاحظة: وهو الخطوة التي تجيب عن السؤال ماذا يقول النص. عنصر التفسير: وهو الخطوة التي تجيب عن السؤال ماذا يعني النص. عنصر التطبيق: وهو الخطوة التي تجيب عن السؤال ماذا علي أن أفعل كنتيجة لما يقوله ويعنيه الكتاب .

بحث استكشافي
مراجع
^ الحيزان،محمد عبدالعزيز.البحوث الاعلامية.الرياض،1431
أشرف حسين محروس، قاعة بحث: دراسة تطبيقية، كلية الآداب - جامعة المنوفية، شبين الكوم، 2008.
أحمد شلبي، كيف تكتب بحثاً أو رسالة: دراسة منهجية لكتابة البحوث وإعداد رسائل الماجستير والدكتوراة، مكتبة النهضة المصرية، القاهرة، 1976.
عبد الرحمن بدوي، مناهج البحث العلمي، وكالة محاضرات في مناهج البحث والمكتبات، وكالة المطبوعات، الكويت، 1977.

اعداد الطالبة: ابتسام علواني